كان بالإمكان - بقلم نوران سلام
نشرت هذه الصورة في كل مكان في يناير 2011، وإثر رؤيتها وقراءة ما حدث وجدت نفسي اكتب ما يلي:
كان بالإمكان أن يكون النائم على هذا الفراش أبي
وأن تكون أمي هي القائمة تصلي
ويدها هي المضرجة بدمائك الحمراء
ووجهها هو المتجمد في صرخة أبدية
كان ممكنا وببساطة
فما منع هذا الالتباس
إلا قليل من جغرافيا.
على حفنة اختلافات بيولوجية
اهداء لعمر سليم القواسمي الذي اعدمه جنود الاحتلال رميا بالرصاص وهو نائم ثم تبين أنه لم يكن مطلوبا ـ فجر السابع من
يناير 2011
نشرت هذه الكلمات هنا في القدس العربي في يناير من العام التالي - ذكرى مرور عام على وفاته
أستاذتي الفاظلة كان وأخواتها يفتحن باب عمل الشيطان , ولكن كل شيئ كان مقدورا,ومحتوما إنه قضاء الله وقدره,
ReplyDeleteأستاذة نوران أحييكي على تمكنكي المهني و عدم تصنعكي كباقي الزملاء ,نعم إنه القدر أو دعينا نقول إنها الطبيعة تجعلنا متفوقين ومتمكنين في بعض الأماكن بالفطرة .لكن أقول إنه توفيق من الله تعالى.